
غدًا نقفل المدينة
أدب
المؤلف(ون): سعيد تقي الدين
تاريخ الإصدار: صدر هذا الكتاب عام ١٩٥٦. – صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٥.
الوسوم: أدب
الوصف:
لماذا نقفل المدينة؟ ولماذا غدًا وليس الآن؟ هذان التساؤلان اللذان يُثِيرُهما عنوان الكتاب، لا إجابةَ جاهزة عنهما، وليست الإجابة (إن وُجدت) نهايةَ المطاف؛ فحالة التَّسْآل تستمرُّ باستمرار رحلتنا بصحبة «سعيد تقي الدين»؛ نسيحُ معه في أرجاء المدينة التي سنقفلها غدًا، أو لعلَّنا نهتدي إلى فتح خزائنها المغلقة وبواباتها السرية، ونَتِيه في مجاهلها. على أن القصص والأحاديث الواردة هنا هي من صميم الواقع، مغرقة في تفاصيل الحياة اليومية، وأبطالها حقيقيون غير خارقين. وبالإضافة إلى بلده لبنان، فقد اتَّخَذ تَقِيُّ الدين من «الفلبين» مسرحًا لطائفة من قصصه؛ وذلك بحكم إقامته في تلك البلاد زمنَ تأليفها، ليُطلعنا على خبر «رامز» الذي أنقذت القنبلة الذرية حياته، ويقارن بين زلزلة النفس وزلزال الفلبين، وينقل لنا مذكرات الاغتراب في رحلات الذهاب والإياب.
سيرة المؤلف:
سعيد تقي الدين: أديبٌ ومسرحيٌّ لبناني.
فصول الكتاب
- يوم طوَّقنا القصر الجمهوري في الفلبين
- رامز صعب
- لبنانيان في استقبال الفاتحين
- صديقي الحميم ماك آرثر …
- غريب بلا بَسْطَبُورزُو
- زلزال الفلبين
- يا شهيد المالكية
- طوربي
- في المرحوم الأستاذ بولس الخولي
- وانبلج الفجر!
- طنبرجي وبَغل
- نجية وانفلتت
- إلى صلاح لبكي
- مقدمة لمذكرات فوزي القاوقجي
- أشيائي المفقودة والمردودة
- معاقل سوف ننسفها
- إلى سعادة
- سنة ١٩٥٢: قِطَعٌ طَفَتْ منها على الزمن
- من مغترب عاد للبنان
- سفري إلى الفلبين
- كلمات هزتني