
تبلغوا وبلغوا
سياسة – أدب
المؤلف(ون): سعيد تقي الدين
تاريخ الإصدار: صدر هذا الكتاب عام ١٩٥٥. – صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٨.
الوسوم: سياسة – أدب
الوصف:
تَظلُّ الفكرةُ حبيسةَ العقلِ إلى أنْ تَستفزَّها الأحداث، وتُمعِنُ الفكرةُ في التبلوُرِ حتى تَستحيلَ عقيدةً راسخةً ثابتة، وحينئذٍ لا تستطيعُ أعظمُ القُوَى أنْ تَمحوَ ما اتَّخذَ مِنَ القُلوبِ والعُقولِ بيتًا وسكنًا، و«تبلَّغوا وبلِّغوا» كتابٌ جمَعَ فيه الكاتبُ القوميُّ الشاميُّ «سعيد تقي الدين» ما يُؤصِّلُ لعقيدتِه الحِزبيةِ القومية؛ فكَتبَ وكأنَّه الأبُ الرُّوحيُّ للحركةِ القوميةِ السورية، فألْهمَها، وثبَّتَها، وأرشَدَها؛ ففاضتْ صفحاتُ كتابِه بحُبِّ الوطنِ والفناءِ مِن أجلِه، وهي مجموعةُ مقالاتٍ عقائديةٍ وسياسيةٍ وقوميةٍ واجتماعية، نَشرَها الكاتبُ على فتراتٍ متلاحقةٍ بعِدةِ مجلاتٍ وجرائدَ سورية، منها الساخِر، ومنها الثَّوري، ومنها الناصِحُ المُشفِق، ومنها المُحلِّلُ المُدقِّق.
سيرة المؤلف:
سعيد تقي الدين: أديبٌ ومسرحيٌّ لبناني.
فصول الكتاب
- خارطة وحياة
- قفص الشعاع
- حين استجبت النفير
- وثبة نحو الضياء
- في أول مارس وُلِد الذي بعث الأمة
- أريد أن أنشق فوح دمي …!
- حين تروكب العدالة
- هذا مذهبي
- نحن نخاف التاريخ يا سمو الأمير
- السيد فهد المارك
- ما لك وللأحزاب؟
- زحزحِ الصخر
- نقاط السطور
- اكتشاف …!
- در المعرفة وبلوطها!
- مدرستان …!
- برسم الأجانب
- ثورة في التفكير …!
- الجندي قائد
- إخبارية …؟
- رفات تنتقل
- هذا النادي
- الجاهل الثاني …!
- هذه دغدغة …!
- نكتة مستمرة
- البوابة …!
- صقيع يحرق …!
- لو أني صاحب الجلالة!
- الفرق …!
- عجين البغضاء
- العيش والحياة
- انهيار وترميم
- طريق ضهر البيدر وطريق مرجعيون
- لو أننا نؤمن بالاغتيال لتدحرجت رءوس كثيرة
- حكاية دخولي الحزب السوري القومي الاجتماعي
- جورج عبد المسيح هو الذي منع الاغتيالات
- اليد التي توقع الصلح مع إسرائيل … تقطع من العنق
- أمام الحزب سبع سنوات لينتصر أو يتلاشى
- مواطن الضعف في الحزب القومي
- علاقة الرئيس شمعون بالحزب القومي
- الجزيرة الغرقى