
من العقيدة إلى الثورة (٤): النبوة – المعاد
فلسفة
المؤلف(ون): حسن حنفي
تاريخ الإصدار: صدر هذا الكتاب عام ١٩٨٨. – صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٠.
الوسوم: فلسفة
الوصف:
«إذا كان ماضي الإنسانيةِ يمثِّلُ حركةَ الذهاب، فإن مستقبلَ الإنسانيةِ يمثِّلُ حركةَ الإياب؛ وإذا كانت النُّبوةُ تمثِّلُ فِعلَ اللهِ في التاريخِ من خلالِ الأنبياء، فإن المعادَ يمثِّلُ فِعلَ اللهِ في التاريخِ من خلالِ الشهداء؛ وإذا كان ماضي الإنسانيةِ يتحددُ في الزمان، فإن مستقبلَها يكونُ أقربَ إلى أن يتحددَ في الخلود. الدنيا بدايةُ الآخِرة، والآخِرةُ نهايةُ الدنيا.»
سيرة المؤلف:
حسن حنفي: مُفكِّرٌ وفَيلسُوفٌ مِصري، له العديدُ مِنَ الإسهاماتِ الفِكريةِ في تطوُّرِ الفكرِ العربيِّ الفَلسفي، وصاحبُ مشروعٍ فَلسفيٍّ مُتكامِل.
فصول الكتاب
- أولًا: مكانها، وموضوعاتها، ومعناها
- ثانيًا: وجوبها، واستحالتها، وإمكانها
- ثالثًا: هل المعجزة دليل على صدق النبوة؟
- رابعًا: تطور النبوة
- خامسًا: اكتمال النبوة
- سادسًا: وقوع النبوة
- سابعًا: إعجاز القرآن
- ثامنًا: الشخص أم الرسالة؟
- تاسعًا: تواتُر الرسالة
- عاشرًا: مضمون الرسالة
- أولًا: وضع المشكلة
- ثانيًا: قانون الاستحقاق
- ثالثًا: دوام الاستحقاق
- رابعًا: شمول الاستحقاق
- خامسًا: الموت
- سادسًا: حياة القبر
- سابعًا: المعاد
- ثامنًا: علامات الساعة
- تاسعًا: اليوم الآخر
- عاشرًا: الجنة والنار