
كيف تقرأ لاكان
فلسفة – علم نفس
المؤلف(ون): سلافوي جيجيك
تاريخ الإصدار: صدر الكتاب الأصلي باللغة الإنجليزية عام ٢٠٠٦. – صدرت هذه الترجمة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٤.
الوسوم: فلسفة – علم نفس
الوصف:
ينطوي مفهوم «لاكان» عن أخلاقيات التحليل النفسي على مفارقة كبيرة. قديمًا، كان الهدفُ من التحليل النفسي مساعدة المريض في التغلُّب على العقبات، التي تَحُول دون تحقيق اللذة الجنسية «الطبيعية». أما اليوم، فإننا نتعرَّض باستمرارٍ لوابلٍ من الأشكال المختلفة للأمر الإجباري «استمتع!» وهنا تكمن المفارقة؛ حيث يصبح التحليل النفسي هو الخطاب الوحيد الذي يُسمَح فيه للمرء بعدم الانصياع لهذا الأمر؛ ومن ثَم تزول عن كاهله حتمية الاستمتاع وكونه مُجبَرًا عليه. وفي هذا الكتاب، تتجلَّى الأهمية الأخلاقية لأعمال «لاكان» من خلال دفاع «سلافوي جيجيك» المستميت عنه. يرى «لاكان» أن التحليل النفسي هو إجراءٌ يقوم على قراءة ما يعتملُ في أعماق النفس البشرية، وهذا تحديدًا ما ينتهجه «جيجيك» في كتابه. ففي كل فصل، يستعرض فقرةً من أعمال «لاكان» ويتخذها نقطةَ انطلاقٍ لتحليل نصٍّ من نصوص الفلسفة، أو الفن، أو الأيديولوجيا الشعبية.
سيرة المؤلف:
ستُتاح معلومات عن هذه الشخصية قريبًا.
فصول الكتاب
- تمهيد السلسلة بقلم المحرِّر
- مقدمة
- الأفعال الإنجازية والإيماءات الفارغة: لاكان يواجه مؤامرةَ وكالة المخابرات المركزية
- الذات الخاملة: لاكان يدير عجلةَ الصلاة
- الانتقال من «ماذا تريد؟» إلى الفانتازيا والبناءات المتخيَّلة: لاكان مشاهدًا فيلم «عيون مُغمضة على اتساعها»
- اضطراباتٌ في الواقعي: لاكان مُشاهِدًا فيلم «الدَّخيل»
- الأنا المثالية والأنا العليا: لاكان مشاهِدًا فيلم «كازابلانكا»
- «مات الإله، لكنه لا يعلم ذلك»: لاكان متفاعِلًا مع «بوبوك»
- الذات السياسية المنحرِفة: لاكان قارئًا قضية محمد بويري
- التسلسل الزمني
- قراءات إضافية
- ملاحظات