
رسالة في اللاهوت والسياسة
فلسفة
المؤلف(ون): باروخ سبينوزا
تاريخ الإصدار: صدر أصل هذا الكتاب باللغة اللاتينية عام ١٦٧٧. – صدرت هذه الترجمة عام ١٩٧١. – صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٠.
الوسوم: فلسفة
الوصف:
«هذهِ هيَ الآراءُ التي كانتْ تَشغَلُ ذِهني؛ فالنُّورُ الفِطْريُّ لم يُوضَعْ مَوضعَ الاحتِقارِ فحَسْب، بل إنَّه كثيرًا ما أُدِينَ باعتبارِه مَصدرًا للكُفْر، وأصبحَتِ البِدَعُ الإنسانيَّةُ تَعاليمَ إلهيَّة، وظنَّ النَّاسُ أنَّ التَّصديقَ عن غَفْلةٍ هو الإيمانُ … لذلك عَقدتُ العزْمَ على أنْ أُعِيدَ من جديدٍ فحْصَ الكتابِ المُقدَّسِ بلا ادِّعاءٍ وبِحُريَّةٍ ذهنيَّةٍ كامِلة، وألَّا أُثبِتَ شيئًا من تَعاليمِه أو أقبَلَه ما لم أتمكَّنْ من استِخلاصِه بوضوحٍ تامٍّ منه. وعلى أساسِ هذهِ القاعدةِ الحَذِرةِ وضعتُ لنفسي مَنْهجًا لتفسيرِ الكُتبِ المُقدَّسة.»
سيرة المؤلف:
باروخ سبينوزا: فيلسوفٌ هولندي، ويُعَدُّ من أهمِّ فَلاسفةِ التنويرِ الذين عاشوا في القرنِ السابعَ عشَر.
فصول الكتاب
- الإهداء
- مقدمة الطبعة الثانية
- مقدمة المُترجم
- مقدمة المؤلف
- النبوَّة
- الأنبياء
- رسالة العبرانيين وهل كانت هِبة النبوة وقفًا عليهم؟
- القانون الإلهي
- السَّبَبُ في وضْع الشعائر، والإيمان بالقصص
- المُعجزات
- تفسير الكتاب
- البرهنة على أنَّ الأسفار الخمسة … ليست صحيحة
- أبحاث أخرى حوْل الأسفار نفسها، هل عزرا هو آخِر مَن صاغها؟
- فحص باقي أسفار العهد القديم بالطريقة نفسها
- مبحث فيما إذا كان الحواريون قد كتبوا رسائلهم بوصفهم حواريِّين وأنبياء
- الميثاق الحقيقي للشريعة الإلهية وفي سبب تسمية الكتاب مُقدَّسًا
- الكتاب لا يحتوي إلَّا على تعاليم يَسيرة
- ما هو الإيمان؟ وأي الناس هم المؤمنون؟
- اللاهوت ليس خادمًا للعقل
- مقومات الدولة، حق الفرد الطبيعي والمدني، حق الحاكم
- نُبيِّن أنَّ أحدًا لا يستطيع تفويض كلِّ ما يملك إلى السلطة العليا
- استنتاج بعض النظريات السياسية من دولة العبرانيين وتاريخها
- السلطة الحاكمة هي وحدَها صاحبة الحقِّ في تنظيم الشئون الدينية
- حرية التفكير والتعبير مكفولة لكل فرد في الدولة الحرة